الجمعة 22 نوفمبر 2024

نبي الله داود

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

من هى المرأة التى خلع نبي الأمة قميصه ليكفنها به ولما أنزلت بقپرها أخذ يحفر ويوسع التراب بيده و اضجع في قپرها وقيل توسد القپر  وخرج وعينه تفيض من الدمع عليها؟؟
من هى التى دعا لها بان تبعث وهي كاسية فهي مكفنه بقميص نبينا صل الله عليه وسلم ؟؟

من هى التى لمَّا سوَّى عليها التراب قال بعضهم: يا رسول الله، رأيناك صنعت شيئًا لم تصنعه بأحدٍ، فقال: «إِنِّي أَلْبَسْتُها قَمِيصِي لِتَلْبَس مِنْ ثِيَابِ الْجَنَّةِ، وَاضْطَجَعْتُ مَعَهَا فِي قَبْرِهَا لَيُخَفَّف عَنْهَا مِن ( ضَغْطَة الْقَبْرِ ) ، إنها كانت أحسن خلق الله صنيعا بي بعد أبي طالب)؟؟؟

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

حبيبي أنت يارسول الله تحمل المعروف لمن لم يقدمه لك فكيف بإمرأة حوى معروفها طفولتك ..
من هي هذه المرأة !؟

*هي فاطمة بنت أسد بن هاشم بن عبد مناف القرشيَّة الهاشميَّة، * 
زوجة أبو طالب عم النبي وأم الخليفة الراشد علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، كان النبي يعيش في كنف جده عبدالمطلب حتى الثامنه من عمره وتحديدًا عندما ټوفي جده أنتقل لبيت عمه أبو طالب ..

‏فأحتضن هذا البيت النبي عليه الصلاة والسلام واحتضنته امرأه عظيمه وهي فاطمه بنت أسد فأعتبرته أحد أبنائها بل وأكثر وفي بعض الروايات أنها كانت تُحب النبي أكثر من أبنائها تصور ! فعندما ټوفي عبدالمطلب جاء أبو طالب لفاطمه وقال لها ..

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

‏اعلمي أنّ هذا ابنُ أخي ، وهو أعزّ عِندي من نَفسي ومالي ، وإيّاكِ أن يتعرّض علَيه أحدٌ فيما يريد ، فتبسّمت من قوله وقالت له : توصيني في وَلدي محمّد ، وإنّه أحبُّ إليّ من نفسي وأولادي ؟! ففرح أبو طالب بذلك..

‏وبعدها اعتَنَت فاطمةُ بالنبي صلى الله عليه وسلم عناية فائقة ، وأولَتْه رعايتها وحبّها ، وكانت تُؤثِره على أولادها في المطعم والملبس لأنها كانت تقدر أنه يتيم فكانت تعطيه أشياء واهتمام حتى أكثر من أبنائها رضي الله عنهم فإذا احتاج النبي أمرًا فكانت تلبيه مباشرة فنعم الأم كانت..

‏وكانت أيضًا تغسّله بالماء وتدهن شَعره وتُرجّله وتطيبه ، وكان النبي يحبّها ولا يناديها إلاّ بـ (أمّي) لأنه لم يلاقي أهتمام كهذا إلا من أمه فاطمه بنت أسد وكانت تجمع له الطعام اذا كان خارج المنزل فإذا رجع يكون نصيبه محفوظ..

انت في الصفحة 1 من صفحتين